تقديم الرعاية التمريضية لكبار السن من المهام التي تحتاج إلى خبرة وحرفية كبيرة، وذلك لأن ظروفهم تختلف عن باقي الحالات المرضية فالبعض منهم يعاني من العزلة الإجتماعية والإهمال بسبب ما يواجهونه من عجز جسدي ونفسي، والبعض الأخر يتعرض للإيذاء البدني ولهذا على القائم بتقديم خدمة التمريض المنزلي أن يكون واعيًا بكل الظروف التي يعيشها المسن حتى يستطيع تقديم أفضل رعاية تمريضية له
هناك معايير ثقافية وإجتماعية تؤثر تأثيرًا واضحًا في الحالة النفسية للمسن :
- تصوير الشخص المسن ضعيف وهش لا يمكن الإعتماد عليه
- هجر الأزواج الشباب وتركهم لأبائهم المسنين وحدهم
- تدني مستوى الدخل للمسن
- نقص تدريب وكفاءة الممرضين والممرضات
- تآكل الترابط العائلية بين أفراد الأسرة
ولرفع وتحسين مستوى معيشة المسن في المجتمع لابد من :
- تنظيم حملات توعية للعاملين في مجال الرعاية الصحية أو للجمهور بشكل عام
- برامج الدعم النفسي لمرتكبي أفعال مسيئة ضد المسنين
بعدما تحدثنا عن المعايير الثقافية والاجتماعية يأتي دور المعايير النفسية والبيولوجية التي تتمثل في:
- عدم قدرة المسنين على ممارسة حياتهم ممارسة مستقلة بسبب
- الحركة المحدودة
- الألم المزمن والضعف
- إصابتهم بالاكتئاب والحزن بسبب انخفاض الوضع الاقتصادي والاجتماعي
ولهذا يجب على الممرض المنزلي مراعاة الآتي :
- معالجة الأمراض المتعلقة بالسن بما في ذلك الأمراض النفسية والعصبية
- تقديم الدعم الإجتماعي للمسنين
- منع العنف والإساءة ضد المسن
- زيادة النشاط البدني والمعرفي
- إعادة إدماج المسن في الحياة قدر الإمكان
نحن في مركز الصفوة للتمريض المنزلي نقدم الرعاية المنزلية المتخصصة، ولدينا الخبرة الكافية في طرق التعامل مع أحبائنا من كبارالسن وأصحاب الحالات المرضية المزمنة، لرفع العبء النفسي والبدني عنهم وعن أسرهم وتشمل خدماتنا كلاً من:
- أصحاب ألزهايمر والخرف
- مرضى الرئة والباركنسون
- السكتة الدماغية
- قصور القلب والفشل الكلوي
- السرطانات بأنواعها
- هذا بالإضافة لخدمات المرافقة الكاملة
وكل هذا وأكثر يقدمه فريق تمريضي متخصص نختار أعضاؤه بعناية فائقة وذلك لأن رعايتكم هي مسؤوليتنا
مركز تمريض منزلي , مكتب تمريض منزلي , مكاتب تمريض منزلي , مراكز تمريض منزلي , مكتب تمريض منزلي بالقاهرة , مكتب تمريض منزلي بمصر , اسعار خدمة تمريض منزلي , افضل مكتب تمريض منزلي , خدمة تمريض منزلي , خدمات تمريض منزلي